حبيت اقولكم قصه حزينه شوي ولكنها حلوه القصه عباره عن بنت تعرفت على واحد بالنت ( الشات )
البنت هذي اسمها سلوى وعمرها 21 سنه والولد اسمه محمد وعمره 23 سنه العلاقه تطورت
ووصلت الى المكالمات الهاتفية ولقائات خارج البيت استمرت العلاقه اربع سنوات طبعا محمد واعد سلوى
وواهمها انه يحبها موت هي حياته وروحه وهو لايحبها ولاشي البنت المسكينه على نياتها وكانت تنفذ كل شي
اهم شي يكون راضي لدرجة انها فقدت عذريتها على شانه وكانو يمارسون الجنس
(اكبر غلطه سوتها سلوى)كانت سلوى تحبه وماتقوله لا له مهما طلب منها فهو استغل الفرصه هذه وماقدر الحب
الي تحبه البنت بغض النظر عن الغلط الي سووه هي ماكنت تدري انه محمد يكلم
يكلم غيرها كتير,وفي يوم تواعدوا بسوق من الاسواق بالرياض وكانت سلوى معها صديقتها ريم (اعز صديقة لسلوى )
سلوى بنت حلوه بس ريم كانت احلى منها خاصة ان ريم اصغر منها بالعمر والفرق بينهم سنه
جاء محمد وشاف سلوى محمد طبعا اغراه جمال ريم وجسمها الرائع صار يفكر فيها
ونسى انه لديه فتاة تموت في حبه الي هي سلوى جاء محمد واصر انه يشوف سلوى واجتمعو بيوم مع بعض
محمد كان قصده الجوال عشان ياخذ رقم ريم اخذ الرقم ودق عليها وبعد محاولات كثيره
البنت رضت فيه وكلمها بس البنت كان مقصدها (خبيث عشان صديقتها ولتشفه على حقيقته ) وهي انها تطيح بهذا الولد وتعلم سلوى
ريم اوهمت محمد انها تحبه وقابلته مره ومرتين وجاء يوم فوعدت ريم في بيتها
ريم دقت على سلوى وقالتلها تعالي عندي بسرعة وعزمتها,سلوى المسكينه ماتدري وش الي يبي
يصير راحت سلوى لريم وقالتلها ريم انه بيجي خويي الحين وابيك تراقبين كل شي
جاء محمد ودخل البيت وقعدو هو وريم طبعا ريم استغلت الفرصه ولبست لبس شبه عاري فستان مفتوح وصدر مكشوف شوي
ونادت سلوى وقالتلها تعالي ودخلتها على انها تبي تستشير من سلوى شي وفجأه انصدمت
سلوى المسكينه ان الي جوا في الغرفه كان محمد كانت صدمتها ماتوصف حبيبها الي عطته عمرها واغلى ما تملك
وكل شي يبيه قاعد يخونها ومع مين اعز صديقاتها ريم فقالت لها ريم السالفه وزادت عليها محمد طلع
من البيت مو مصدق اللي حصل,سلوى عاشت اربع شهور ذاقت المر فيهم كتبت قصيده حلوه
مره (كتبت قصتها في احد المنتديات لعتبروا خواتها)وبعد معانات اربع شهورمن العذاب والتفكير المرير لقوها انتحرت في حمام بيتهم
(الله يكرمكم)طبعا قطعت اوردة يدها وماتت..الله يرحم سلوى ويغفرلها انشاء الله
***********************************************
حدثت هذه القصه في الرياض..
إمرأة متزوجه ولديها طفل بريء وشقي ومشاكس وكثير الحركه لايتجاوز عمره السنتين والنصف أو يزيد عن ذالك بقليل أو ينقص‘ أتت الزوج سفريه مفاجئه بحكم ظروف العمل لمدة أقصاها أربعة إيام ,فأخبر زوجته بالسفر وأستعجلها لتلملم حاجيتها هي وأبنها والذهاب بهم الى بيت أهلها...حتى يطمئن عليهما .
فأرادت قبل ان تخرج ان تنظف بيتها وتغسل الملابس وما الى ذالك من أمور التنظيف
ولكن زوجها كان مستعجلا ..
فاقترحت عليه أن يسافر حتى لايتأخر ،وإذا انتهت من أمور المنزل تتصل على إحدى أخوانها ليوصلها الى بيت اهلها ...
وافق الزوج ورحل ..
وجلست الزوجه داخل دورة المياة (أعزكم الله ) وهي غارقه في التنظيف وإبنها حولها يلعب ..
أتدرون ماذا حصل؟؟؟؟؟
لقد أخذ الطفل المفتاح وأقفل باب الحمام على أمه من الخارج ...
والام أصبحت حبيسه ,لايوجد عندها اي وسيلة إتصال ....
وأهل الام لايعلمون عن سفر الزوج ؟؟؟؟
والطفل المسكين لم يعد يستطيع فتح الباب كما أقفله ....
الام لم تعد تعرف ماذا تفعل من هول الفاجعه أخذت في مناجاة إبنها من خلف الباب في ان يعيد فتح الباب أو ان يسحب المفتاح ويعطيها اياة من أسفل ..
باءت المحاولات بالفشل ...
أقبل الليل
وأخذت الام تبكي بحرقه ...
وتصرخ مستنجدة من خلف الشباك ولكن المصيبه لايوجد حولها جيران فهي في منطقه فسيحه جدا..
اتدرون ماهي المصيبه الاخرى ..
الاضاءة مقفله لان المفاتيح خارج دورة المياة..
أي ان المكان مظلم وموحش ..
ماذا عساها ان تفعل ؟؟؟
وأخذ الطفل يبكي لبكاءها وصراخها...
ثم أخذ يبكي من العطش والجوع ع ع ع ع ..
واصبح بجاور الباب لايتحرك ويناجي أمه وهي تناجيه ..
مرت ثلاثة إيام والابن يحتظر.....
ثم في اليوم الرابع .....
مــــــــــــــات الطفل البريء
والام شهدت كل هذه اللحظات المريرة
جاء الزوج الى بيته ورأى طفله ملقى على الارض لايتحرك
أصابه الهلع
فتح باب دورة المياة ووجد الزوجه قد جُنت وشاب شعر رأسها وهي في عداد المجانين الان
************************************************
يقول رب الاسرة احمد رجب:
انا رجل بسيط اعمل مؤذنا في مسجد حارتنا وميكانيكيا للدراجات النارية.دخلنا المادي متوسط ، ولا يعكر صفونا شيء سوى بيتنا المرعب فمنذ سنتين بدأنا نشعر بالخوف فيه لاننا تعرضنا فيه لاشياء غريبة ،وكلما اغلقنا النوافذ واحكمنا الاغلاق نعود للمنزل دائما لنجدها مفتوحة كما نلاحظ العبث بادوات المطبخ وتحطم بعض اثاث المنزل ،حتى اننا بدأنا نرى طعام جيراننا قد وضع في ثلاجتنا ،والع** حصل مع الجيران حيث اكدوا لنا انهم يجدون طعامنا في ثلاجتهم ،اضافة لاصوات غريبة كانت تحصل في المنزل من دون علم بمصدر الصوت .
والغريب والمدهش اننا كنا نرى صباح كل يوم التوابل والبهارات والملح صفت فوق بعضها وجمعت في قنينة زجاجية بشكل هندسي جميل ومتقن،ومع ذلك قررنا نسيان الامر،وعدم الاهتمام الى ان دخلت للمطبخ احد ايام الجمعة فوجدت قطا اسودا ياكل من طعامنا فضربته حتى مات ومنذ ذلك اليوم بدأت قصتنا مع وفاة بناتنا.
الطفلة الاولى: كانت البداية في يوم الجمعة الذي اعقب الحادثة حيث سقطت ابنتنا اسراء(سنتين)من الارجوحةالتي كانت تلعب بها واصيبت بحالة سبات على اثرها وطال نومها ثم استيقظت بحالة غير طبيعية واخذناها الى مستشفى المجتهد بدمشق حيث عولجت ببعض الحقن والسيرومات لتعود الى حالتها الطبيعية ولكنها بدات تصعد الاماكن المرتفعة وترمي بنفسها لتصاب ب**ور وخدوش في انحاء من جسدها وبقيت هكذا حتى توفيت بعد اسبوع من قتلي للقطة وفي نفس الساعة.
الطفلة الثانية: رغم الغموض الذي لف حالة وفاة اسراء الا ان اهلها لبساطتهم اعتبروا الوفاة نتيجة طبيعية. ولكن ما لفت انتباههم ان الاء ذات الربيع ال5 اصبحت تذكر شقيقتها اسراء كثيرا وتردد بشكل دائم انها تريد ان تلحقها الى الجنة؟! وبقيت كذلك 6 ايام وهي بحاله طبيعية ولم تبد عليها أي حالات او ملامح لمرض ما وقبل وفاتها في يوم الجمعه قالت لوالديها ان راسها يؤلمها وتريد الذهاب للفراش وهذا ما حصل وعندما عادت الام اليها بعد ان توضأت لصلاة المغرب رأت وجهها ازرق وتعض على شفتيها وهي تبتسم قبل ان تتوفى في السابعة والنصف مساء .
تغيير المنزل: تقول الام منال الطرابلسي : بعد وفاة طفلتي بدات اصاب بحالات من التشنج والتوتر والعصبية بشكل غير طبيعي وضعف شديد وبدا الكل ينصحنا بالذهاب الى قاري القران ليقروا على المنزل وعلى الفتاتين لئلايتعرضا للشر وتضيف الام :ذات ليلة قمت لاشرب الماء وكان الجو مظلما وقبل ان اضئ المصباح شعرت بصفعه قويه تلطمني على وجهي ذكرت ذلك لبعض الشيوخ فقالو بان المنزل مسكون فاحضر زوجي شيخا يقرا على المنزل فقرا القران واكد انهم خرجو.
الثالثة: بعد وفاة الاء بسبعه ايام وفي يوم الجمعه وبينما كلن زوي يؤدي صلاه الجمعه بدات اسماء تطلب مني العوده للمنزل وتخبرني انها تريد اللحاق لاختيها في الجنه وهي لا تريد العيش من دونهما واصرت على الذهاب للمنزل وعند عودة زوجي اخبرتة ان اسماء تريد العوده للمنزل وهي تطلب ذلك بشدة وفعلا في ال4 عصرا ذهبنا للمنزل وبعد وصولنا ذهبت اسماء لتجلب بعض الحاجيات من المحل المجاور للمنزل ثم عادت ومعها الاغراض التي طلبتها وبعد ان لعبت ذهبت الى الفراش نفسه الذي ماتت عليه الاء وعندما دخلت اليها رايتها بحاله سيئه وكانها رفعت بقوة واسقطت على الارض وكانت حالتها مشابها لحالتي اختيها من قبل وفي السابعة والنصف من يوم الجمعة الثالثة توفيت اسماء بالظروف نفسها.
الهروب والرابعه: يقول والد الطفلة : قررنا بعدها هجر المنزل وبالفعل قررنا ترك المنزل للعيش مع اهلي في منزلهم وحدث ان عدنا لمرة واحده للمنزل وسريعا شعرت طفلتنا بتول بضيق في التنفس وحشرجه في الصدر فخرجنا بها في منتصف الليل وقررنا عدم العوده للمنزل .
وبعد عده اسابيع استاجرت منزلا في منطقه اخرى ولا حظت ان ابنتنا بتول عانت من اتناقات تصيبها من ساعه لاخرى مما استدعى ادخالها الى المستشفىوبعد التحليلات تبين انها لا تشكو من شئ وعدنا بها مساء للمنزل لنفاجا صبيحه يوم الاربعاء بوفاة بتول .
انا لله وانا اليه راجعون